الغِيابْ يَسرقُنا احياناً ممّن نُحِبْ بالقُوه ..
تَفرضُ الظّروف القَاسيَه عليَنا قوانَينَها ، ويُسدلُ حُزن الليلِ الدفَينِ عليَنا ستَائره ..
تُصبِح زوايَا حُجَرنَا أفضَلُ الأصدقَاء ، ونشَعر اننا بحَاجَةٍ للدفءْ أكثَرَ من كلّ مرّه ..
نُغمضُ الأجفان عَلّ الصّباحْ يَأتِي بِمُفاجآتٍ سَعيده ..
ويَضَلْ سيّدُ الموقِفْ هوَ الإنتِظَارْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق