لولا البلاء***
- لَولا البَلاء ،
لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حِضن أبِيه !
لكنه أصبح مع البلاء / عَزِيز مِصر ..
أفنضِيقُ بعَد هَذا ؟!
- كُونوا عَلى يَقينَ
... أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر !
ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ ..
فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ ..
.
.
.
[ وَ بشِر الصَابرِيّنْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق